أعلان الهيدر

الرئيسية الات الموسقية العربية

الات الموسقية العربية

العود :

العود الشرقي آلة وترية تاريخها موغل بالقدم، وتعني كلمة العود في اللغة العربية الخشب. له خمسة أوتار ثنائية ويغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين ونصف الأوكتاف. ويمكن إضافة وتر سادس.
تظهر الأدبيات الشرقية الموسيقية كلها وتؤكد على استخدام نوع أو أكثر من الأعواد. يعتبر العود آلة رئيسية في التخت الموسيقي الشرقي، في التاريخ الحديث هناك أكثر من دولة عربية تدعي تفوقها في صناعة الأعواد مثل بغداد في ذلك ففيها أكثر من حرفي يقوم بصنعها، وبذلك غدا العود العراقي ذا سمعة عالمية جعلت كبار الملحنين والمطربين في العالم العربي يفضلونه على غيره، ومن أشهر صناع العود المحدثين في العراق يوسف الطائي العواد[بحاجة لمصدر] الذي يتسابق الفنانون العرب للحصول على أعواده، وكما اشتهرت صناعة العود في دول أخرى.

الناي :

الناي آلة موسيقية شرقية هوائية تستخدم في التخت الموسيقي الشرقي فهي من الآلات الأساسية في الموسيقى العربية.
يصنع الناي من نبات القصب البري، وهو عبارة عن قصبة جوفاء، مفتوحة الطرفين، وقد استخدم الناي منذ القدم فقد أستخدم البابليون وقدماء المصريين هذه الآلة.

رق :

رق هي نوع من أنواع الدف تستخدم كآلة موسيقية تقليدية في الموسيقى العربية.هي آلة موسيقية مهمة في الموسيقى الشعبية والموسيقى الكلاسيكية على أرجاء الوطن العربي.تقليديا تحتوي على إطار خشبي (مع أن في العصر الحديث قد تصنع من المعدن) وجلجلة ورأس شفاف رقيق مصنوع من جلد الماعز أو السمك (أو مؤخرا من مواد صناعية).
قطر دائرته بين 20 و 25 سم.اكتسب الرق اسمه منذ القرن التاسع عشر.نزولا من الدف كالطار اكتسب الرق اسمه منذ القرن التاسع عشر ليفرق بينهما.

القانون :

القانون آلة موسيقية وترية من الآلات البارزة في التخت الشرقي والعزف المنفرد، وهي أغنى الآلات الموسيقية أنغاما وأطربها صوت ،حيث أخذت مكانا مرموقا بما تتميز به من مساحة صوتية واسعة، فهي تشمل على حوالي ثلاثة دواوين اي (اوكتاف) ونصف الديوان تقريبا، وبذالك فإنها تغطي كافة مقامات الموسيقى العربية، ولهذا السبب تعتبر آلة القانون بمثابة القانون أو الدستور لكافه آلات الموسيقى العربية، حيث نستطيع أن نقول إن آلة القانون هي الآلة الأم والآلة الأساسية عند الشرق مشابها بذلك آلة البيانو عند الغرب وأهميتها، وذلك لاعتماد باقي الآلات الموسيقية عليها في ضبط ودوزنة آلاتهم إضافة إلى تمركزها في وسط الأوركسترى العربية.

القنبوس :

القنبوس عود قصير العنق نشأ في اليمن وينتشر في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وتعود تسميته إلى اسم العود التركي كوموز ولكنه أقرب في الشكل إلى العود. يتكون من اثني عشر وتر من النايلون ويتم تحريكه بالريشة لتوليد الصوت مثل الغيتار. ولكن خلاف الغيتار ليس لديه عنق. تراجعت شعبيته في بدايات القرن العشرين أثناء حكم يحيى حميد الدين. بحلول القرن الحادي والعشرين تم استبدال القنبوس بالعود كأداة وترية في منطقة الشرق الأوسط.

الرباب :

الرباب أو الرَبَابَة آلة موسيقية مصرية قديمة ذات وتر واحد أول من أوجدها قدماء المصريين. فهي من التراث المصري، وأكثر من يستعملها الشعراء المداحون خصوصاً في صعيد مصر. و تصنع الربابة من الأدوات البسيطة المتوفرة لدى أبناء البادية كخشب الأشجار وجلد الماعز أو الغزال وسبيب الفرس. وكانت من معالم الموسيقى الأندلسية

الزرنة :

الصرناية أو الزرنة آلة موسيقية هوائية تعمل بالنفخ تتألف من قصبتين وجسمها خشبي حيث يتم النفخ في القصبتين بواسطة الفم, وهي من الآلات الموسيقية الشعبية في شمال العراق وتركيا وسوريا وإيران في المناطق الكردية، ويعتقد أن التسمية فارسية بمعنى (الناي الجهير).تتصف الزرنة بصوت عالٍ جداً لذلك تشكل والطبل ثنائي إلزامي حيث يستخدمان عادة في الاحتفالات الشعبية والأعراس والرقصات الشعبية التراثية في العراء حيث على صوتهما تجري الدبكة والخگّا عادة.

الدربوكة :


الدربوكة آلة موسيقية إيقاعية عربية. وهي تتكون من جسم من الفخار مشدوداً عليه قطعة من الجلد المحضر بعناية لهذا الغرض. تتمتع بأصوات إيقاعية رائعة وبنغمات مختلفة وتعتبر من أهم الآلات الإيقاعية حيث يعتمد عليها الفن الأندلسي في توجيه باقي الآلات الموسيقية. تـُعرف في عدن وجنوب الجزيرة العربية بالدربوجة. أما في مصر فتعرف بالطبلة أو الدربوكة، وفي الجزائر تعرف بالدربوكة، وفي سوريا بالدربكة وفي العراق بالدنبك، ولها موازين كثيرة منها (القباحي العلاوي القبائلي الشرقي...)

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.