أعلان الهيدر

الرئيسية نصائح للحصول على أعلى الدرجات فى امتحان الشفوى

نصائح للحصول على أعلى الدرجات فى امتحان الشفوى

نصائح  للحصول على أعلى الدرجات فى امتحان الشفوى
نصائح للحصول على أعلى الدرجات فى امتحان الشفوى


إمتحان الشفوي من أهم المراحل التي تكسب الطالب مهارة إلقاء المعلومة ورصدها امام الغير فإمتحان الشفوي لا يعتمد على الحفظ فقط بل يعتمد على ثقتك فيما تقوله وإيمانك به وجعل الذي أمامك يقتنع بما تقول
 
ليلة الامتحان احرص على النوم لوقت كافي مهما تكن الظروف ، والوقت الكافي الذي يشعر الانسان معه بالراحة والاسترخاء يكون ( ساعة ونصف أو ثلاث ساعات أو أربع ساعات ونصف أو ستّ ساعات ) ..
احرص على صلاة الفجر والدعاء واطلب من الوالدين الدعاء ، فهذه الأمور البسيطة تلعب دور كبير جدًا في التوفيق ..
إحرص على جعل مظهرك جميلا ومهدبا وانيقا
احرص أثناء انتظارك خارج لجنة الشفوي على مناقشة زملاءك في المادة التي ستمتحنها فهذه المناقشة تمنحك قدر كبير من الثقة كما تؤهلك مسبقا لأسلوب الأسئلة الشفوية .
اذا لم تكن راجعت بما فيه الكفاية فلا تجعل هذا الأمر يسبب لك القلق لسببين :
– أغلب الممتحنين عنده حد أدنى من الدرجات ، فمهما كانت اجابة الطالب غير موفقة فهو يمنحه هذا الحد الأدني ، فاذا كانت المادة من 10 درجات يكون الحد الأدنى 6 درجات مثلاُ ..
– الوقت الذي ستقضيه خارج لجنة الامتحان كفيل بدفعك لمراجعة المادة بشكل كافي قبل الدخول للمتحن
اسأل كل من يخرج من لجنة الشفوي عن الأسئلة التي تمّ اختباره فيها لأنها غالبًا ما تتكرر ، كما تعطي انطباع عن الجزء أو الشبتر المفضّل لدى الدكتور الممتحن وبالتالي تركّز عليه قبل دخولك للممتحن .
عند مراجعتك للمادة ، اهتم بالعناوين الكبيرة واجعل التفاصيل آخر شيء ، لأن الممتحن نادرًا ما يسأل عن التفاصيل
تفاءل وابتسم وانشر التفاؤل فيمن حولك ، فهم بحاجة ماسّة لمن يخفف عنهم توتر الامتحان ويبعث لديهم الثقة والأمل ( تفاءلوا بالخير تجدوه – تبسّمك في وجه أخيك صدقة ) ..
ابتعد عن المتشائمين في هذا اليوم خاصّة ، فلهم تأثير سيء جدًا يصيبك بالتوتر والقلق .
ما تسمعش لكلام الزملاء (هامة جدا ) عن ان الدكتور ده صعب او ان درجاته مش كويسه ، ده بيخليك داخل خايف منه وممكن ياثر في
نفسيتك ويخليك تنسي الاجابات
دايما قبل دخولك الامتحان مباشرة خليك مع نفسك وحاول تركز المعلومات اللي في دماغك ولو حاجه مش فاكرها بص عليها بصه سريعه
وما تحاولش تسمع كلام الناس اللي حواليك عن ان الامتحان كان صعب وابعد تماما عن الناس اللي بتعيط لان دول بيشتتوا التفكير وعادة في الآخر بيكونوا جايبين درجات كويسه

لا تقلق ، تحدّث بثقة ، القٍ السلام على الممتحن بمجرد دخولك مع بسمه خفيفة على وجهك ، فانطباع المصحح الأول عنك له دور كبير في تقييم درجتك .
الابتسام ثم الابتسام في وجه الدكتور لان ده بيسيب اثر طيب في نفس الدكتور وبيخليه ياخد عنك انطباع كويس والانطباعات الاولي تدوم
حاول الهدوء والسكينة واسمع السؤال بتروي وتركيز وإن جاءك سؤال لم تفهمه لا تخجل في طلب الإستماع إليه مرة اخرى
عدم الارتباك وعدم الخوف و ما تحسسش الدكتور انك خايف منه او انك مش عارف حاجه جاوب السؤال بثقه وحسسه انه قاعد قدام اينشتين حتى لو كانت اجابتك مش كامله او فيها أجزاء ممكن تكون غلط او ملهاش علاقه بالاجابه !!
ركزفي الاسئلة و حاول دايما انك تكون باصص للدكتور ومش مشغول عنه بحاجه تانيه يعني ما تقعدش تبص للورق اللي معاه او ورقة لدرجات او اي حاجه في الاوضه ،يعني م الاخر حسس الدكتور انك مركز معاه
عند الإجابة جاوب ماتعلمه ببساطه وهدوء
حاول إن تعرض موضوع إجابتك لتوضيح بان تسارع في توضيحه ولا تعطي فرصة للممتحن من طلب التوضيح منك
سؤال يسأله الممتحنين كثيرا (إنت مذاكر إيه من المنهج ) انصحك بان لا تجيب كعاده الطلبة أنا مذاكر الجزء الفلاني أو ماشابه إياك فهذا إمتحان لك فما عليك إلا ان تكون واثقا وتجيب بأنك مذاكر المنهج كله
سؤال آخر (تحبني أسئلك في ايه )نصيحتي بان تجيبه مثل ماتحب يا دكتور وأنا إن شاء الله ساجيب
اياك والمجادله او المأوحه يعني لو قالك غلط خلاص يبقي غلط ما فيش داعي للفزلكة و لا دانا لسه قريها او الدكتور قالهالنا كده ، الحاجات دي بتنرفز الدكتور وتخليه مش طايقك وده بينعكس طبعا علي الدرجه
احذر من ادراج عنواين او مواضيع في اجاباتك تجر بيها الدكتور لاسئله ما تعرفش تجاوب عليها يعني لو فيه جزء انت مش عارفه او مش مذاكره كويس اوعي تجيب سيرته من الاول علشان الدكتور ما يسألكش فيه
إن أخطأت في سؤال او ماشابه إعرض على الممتحن بأن يسألك سؤالا أخر لتحسين درجتك
لا تقل ( لا أعرف ) عند اجابة أي سؤال حتى لو كنت متأكد أنك لم تقرأه أبدًا ، حاول التفكير وأعط المصحح انطباع أنك نسيت السؤال بسبب ضغط الامتحان ( اعمل نفسك بتفكّر ) .
لا تشرح للمصحح عن الظروف التي منعتك من المذاكرة جيدًا ( أصلي عملت حادث –أصل جدو مات النهاردة الصبح – أصل ابن اخت خالة ماما عنده … ) وتأكّد أنّ شرحك لهذه الظروف لن يكون في صالحك ، بل على العكس يعطي انطباع سيء عنك لدي الممتحن .
حذاري ثم حذاري من كلمة ” الدكتور ما شرحهاش ” او” قال العناوين بس ” لان المفروض انك طالب جامعي يعني تاخد العناوين و تشوف الماده العلميه في المكتبه لو مش عارف الاجابه حاول تزوغ من السؤال باي طريقه يعني تجاوب نص نص او تدخل الدكتور
لموضوع تاني من خلال اجابتك
وأخيرا تمتع بالاخلاق ليس في الإمتحان فقط وإنما اجعله سلوك ينعكس عليك وعلى تصرفاتك والطالب المهذب لهو افضل واجدر بالإحترام من المتفوق الغير مهذب
ولتعلم بأن العين بالنظر غليها تعكس مافي القلوب وما في العقل الباطن
وإياك ان تسال الممتحن أنا أخذت كم ؟؟؟ اتركه واخرج بسلام وإن شاء الله ترى النتيجة
و النهايه اخوانى تأكد ان الممتحن فى مقام والدك أو والدتك (فى الغالب) يتمنى لك أن تحصل على أعلى الدرجات ولكن عن استحقاق
وبالتالى تأكد انه ليس ند او عدو لك
أتمنى من المولى عز وجل ان يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه
وبالتوفيق ان شاء الله
د/خالد أبو الفضل
الامتحان الشفوي لمباراة الدخول إلى مرhكز التربية والتكوين: نصائح وتوجيهات غالية
بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد :
فهذا مقال أسطره ـ للمقبلين على اجتياز الامتحان الشفوي لمباراة الدخول إلى مراكز التربية والتكوين، أزفه إليهم مكللا بالمودة والمحبة والدعاء الصادق بالتوفيق والنجاح.
وقد استقيت مادته من تجربتي المتواضعة، واستفساراتي لأعضاء لجنة الاختبار فيما بعد حينما التحقت بالمركز قصد التكوين، فقد سألتهم كثيرا عن المعايير المعتمدة عندهم في الاختبار الشفوي والحيثيات التي يأخذونها بعين الاعتبار في التنقيط، فتحصل وتجمع عندي ما لا ينبغي علي أن أكتمه نصيحة عن إخواني، ولذا فأنا أقدمه للراغبينه، ولست أدعي بداية أني رمت حصر المعايير المعتمدة، أو أني توخيت ذكر كل ما يتعلق بالموضوع، وإنما حسبي أن أرمي بشيء في أذهان إخواننا، ينصرفون به وهم أعلم بطرائق تأويله وتطبيقه، فأقول وبالله التوفيق.
أولا: فيما يتعلق بالبرنامج العام للامتحان: وإنما عبرت بالعام لأن الاختبار الشفوي كما يعلم إخواننا الذين جربوا ذلك ليس له منهاج وبرنامج موحد ضابط، فقد يختلف ذلك ويتنوع من طالب لآخر وذلك موكول إلى اللجنة في تقديراتها.
أول ما يدخل الطالب لقاعة الامتحان يختار بين مجموعة من الكتب المقترحة كتابا عن طريق القرعة، ثم يؤمر بقراءة فقرة معينة في مكان منحاز من القاعة قصد تأملها جيدا من حيث قراءتها وفهمها.
وتتكون لجنة الامتحان من ثلاثة أساتذة:
ـ أستاذ التخصص: وهو أول من يتولى السؤال، فيطلب بدءا من الطالب أن يقرأ ما تيسر من القرآن مطبقا لقواعد الإقراء المعروفة، ويستحسن للطالب كثيرا أن يقرأ برواية ورش عن نافع من طريق الأزرق، مع معرفته بترجمة موجزة للإمام ورش وشيخه نافع وتلميذه الأزرق مع الإلمام بخصائص الرواية والطريق، ومواطن الاختلاف بين الأزرق والأصبهاني، وإن على سبيل الإجمال.
بعد القراءة يأخذ الأستاذ بسؤال الطالب مجموعة من الأسئلة المنوعة بين علوم القرآن وعلوم الحديث، وعلم أصول الفقه، وتاريخ التشريع، والسيرة النبوية، ويطلب منه قراءة الفقرة التي اختيرت له، وهنا يجب على الطالب أن يحرص على تقويم لسانه أثناء القراءة، فلا يقع في لحن أو خطإ لغوي خصوصا إن كان خطأ فاحشا ظاهر القبح.
ويعجبني زي الفتى ولباسه…..ويسقط من عيني ساعة يلحن
ـ أستاذ اللغة العربية: يسأل الطالب عن بعض القواعد النحوية واللغوية والتركيبية والصرفية، وغالبا ما ينطلق من قراءة الطالب السالفة فإن كان فيها خطأ استفسر عنه، وإن لم يكن ذكر له جملة ما وطلب منه ذكر ما فيها من قاعدة أو ظاهرة نحوية أو لغوية أو تركيبية.
ـ أستاذ علوم التربية: وهو المكلف بسؤال الطالب عن مسائل التعليم والتربية، وغالبا ما يذكر للممتحن نصا أو واقعة أو ظاهرة ويطلب منه التعليق، كأن يسأله مثلا عن موقفه من ضرب المتعلم، أو عن تصرفه في حالة ما إذا كان المتعلم لا يفهم ولا يواكب، أو عن تدخله في حالة صدور خطإ من بعضهم وما إلى ذلك …
ثانيا: في المعايير المعتمدة في التنقيط: وأقصد بهذه المعايير المسائل اللازم توفرها في الطالب، وهي التي على ضوئها وباجتماعها يتم منحه النقطة التي يستحقها.
هذه المعايير لا تخرج عن أربعة أمور:
أولا:
ـ الجانب المعرفي: ويقصد به مدى تمكن الطالب من المادة المعرفية التي يسأل عنها، وهو أمر لازم للطالب بدءا لا أطيل الدندنة حوله.
ـ الجانب الشخصي: ويقصد به ما يتعلق بجمال وحسن السمت والهندام، فالطالب عليه أن يكون على درجة عالية من الأدب في لباسه ونظافته وتسريحة شعرهز ويدخل في هذا الجانب أيضا نفسيته من حيث الرزانة والاتزان ولزوم الاتئاد وما إلى ذلك… وهذا الجانب مهم جدا جدا فليتنبه إليه.
ـ الجانب المنهجي: وهو ما يتعلق بطريقة تناول الموضوع والإجابة عن الأسئلة، فالواجب على الطالب أن يكون ممنهجا في إجاباته فلا يخرج عن الموضوع، ولا يقدم ما حقه التأخير والعكس، أو يستدل بشاهد في غير موضعه، أو يسترسل في سؤال دقيق لا يحتاج إلى ذلك ونحو هذا…
ـ الجانب اللغوي والتواصلي: وفيه يتم رصد لغة الطالب من حيث سلامتها ووضوحها واسترسالها، وكذلك ما يتعلق بطريقة الكلام من جهة إعمال الطالب للنبر والتنغيم الصوتيين، واستعمال الحركات في إبلاغ الكلام والتعبير عن المقصود…وهذا أيضا أمر هام للغاية يركز عليه كثيرا.
ثالثا: نصائح مختصرة عامة: وأجملها فيما يلي :
ـ الثقة في النفس وإبعاد هاجس الخوف والارتباك، فإن هذا الهاجس متى تمكن منك فاعلم أن عطاءك سيتأثر بذلك ولابد.
ـ استعمل مع كل فن اللغة التي تناسبه، فأستاذ التخصص له لغة شرعية معروفة، وأستاذ علوم التربية له لغة خاصة ليست كسالفتها، ولذا يستحسن الالتزام بالجهاز المفاهيمي لعلوم التربية، ويتنبه خصوصا لبعض المصطلحات التي لا يحبذها علماء التربية المعاصرون كمصطلح التلميذ أو الأستاذ والصواب عندهم أن تعبر بـ ” المتعلم ” و ” المدرس” وقس على هذا المثال.
ـ لا تذكر أثناء إجاباتك شيئا لست متأكدا منه تمام التأكد، فإنك إن فعلت ذلك أوقعت نفسك في أسئلة أخرى عن هذا الخطإ ، وعندها يقف حمار الشيخ في المنبسط ـ لا في العقبة ـ فاحذر من التعالم والجراءة على ما تجهله. ولله در من قال:
من تزيا بغير ما هو فيه……فضحته شواهد الامتحان
ـ لا تتسرع في الإجابة، وتأمل السؤال جيدا قبل أن تقتحمه، فإن غالب الأساتذة عندما تبدأ في الجواب لا يدعك تسترسل، وقصده فقط أن يعلم مدى حضور الجواب عندك لا سماعه بالتفصيل.
ـ قد يطلب منك أحد الأساتذة القيام إلى السبورة من أجل كتابة بعض الكلمات، وقصده أن يمتحن إملاءك وخطك، وهنا أنت تتنبه إلى القواعد الإملائية، وتحاول قدر جهدك تحسين خطك من جهة الوضوح خصوصا.
ـ لا تنس خالقك في جميع الأحوال، واسأل الله من فضله، فإن الأمور مع كل هذه الأسباب بيد خالقها، ومن داوم قرع الأبواب فتحت له، وإنما أخرت هذه النصيحة حتى تكون تلخيصا لما سبق ذكره.
هذا آخر ما انقدح في ذهني من التوجيهات والنصائح، أسأل الله أن ينفع بها إخواني الطلبة، وأن يوفقهم جميعا لحمل رسالة الدعوة إلى الله في مدارسنا التي تئن من وطأة الانحراف والأفكار الهدامة، إنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.
وكتبه: أبو عبد الرحمن عبد السلام أيت باخة
ظهر يوم السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان المبارك سنة ثلاثين وأربعمائة وألف للهجرة
أيت علي ايزم ـ ادويران ـ إمنتانوت
سلم التنقيط والإجراءات العملية للاختبارات الشفهية
هذه أهم الإجراءات التى تم اعتمادها في السنوات الماضية في الاختبارات الشفهية والتى قد تعرف بدورها تغيرا كما حدث في الاختبارات الكتابية والتى جاءت بصيغة جديدة هذه السنة ,بالإضافة إلى نموذج لسلم التنقيط الخاص بلجنة الاختبارات رابط التحميل بالاسفل.
تجرى الاختبارات الشفهية في المؤهلات ذات الصلة بميدان التربية والتكوين، انطلاقا من دعامة يتم إعدادها لهذا الغرض، تنقط الاختبارات الشفهية من صفر (0) إلى عشرين (20)، وتعتبر كل نقطة تقل عن 20/5 نقطة موجبة للرسوب”.
إجراءات عملية
تشتغل لجن الاختبارت الشفهية على دعامات ذات صلة بالتربية والتكوين أو بالتخصص، يتم إعدادها من قبل أعضاء اللجنة قبل موعد الاختبارات الشفهية؛
1- يختار المترشح(ة) ما سيمتحن فيه بالقرعة؛
2- تخصص للمترشح(ة) مدة زمنية للتحضير لا تتعدى 20 دقيقة؛
3-  يعرض الممتحن ما حضره في مدة لا تتجاوز 20 دقيقة؛
4- يجرى الاختبار الشفهي مع مترشح(ة) واحد، والمترشح(ة) الذي يليه يحضر الموضوع المسحوب في قاعة خاصة بذلك.

يقوم أداء المترشح(ة) انطلاقا من استعداداته (القابلية والأهلية للتدريس، الخصائص النفسية والفيزيولوجية، إمكانات المترشح…)، ومكتسباته (المعارف والمهارات) وكفاياته التواصلية  ( إتقان اللغة المتحدث بها…)، وجوانب شخصيته (التوازن، الثقة بالنفس…).

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.