أعلان الهيدر

الرئيسية حوار صحفي مع شخص مشهور، حوار صحفي مع اعلامي

حوار صحفي مع شخص مشهور، حوار صحفي مع اعلامي

نموذج لحوار صحفي مع شخص مشهور  
حوار صحفي مع إعلامي
حوار صحفي مع شخص مشهور
1)    كيف دخلت عالم الصحافة؟
دخلت عالم الصحافة حين أدرك أوأحس بي الراحل العظيم كامل الشناوي الذي يعتبر واحدا من مكتشفي المواهب مثله مثل حسن فؤاد الذي اكتشف أنني قادر على الكتابة، أما كامل الشناوي فقد قال لي بالحرف الواحد: "إن في جملتك الجرس الموسيقي" ، وقد كنت وقتها في منتصف دراستي الجامعية.
 
2)    أول شخصية أجريت معها حوارا صحفيا، وكم كان عمرك حينها؟
أول حوار أجريته في حياتي كان مع السيدة زينب الغزالي تحت عنوان :"منعت الرجال من تقبيلي"، وكان عمري وقتها 21 سنة .

3)    لماذا يطلق على الصحافة صاحبة الجلالة في رأيك؟
لأنها صاحبة الجلالة بالفعل.. لكنها كانت ولم تعد في زمن الإخوان!

4)    من كان يبهر مفيد فوزي من الصحافيين الكبار؟
محمد حسنين هيكل، علي أمين، موسى صبري.

5)    ومن كان مثلك الأعلى؟
محمد حسنين هيكل، وأحمد بهاء الدين.

6)    أهم سلاح أنت مسلح به كصحفي؟
المعلومة، والقراءة، والثقافة.. ذلك هو زادي عندما أمسك بالقلم.

7)    على يد من تتلمذ الصحفي الشاب مفيد فوزي؟
على يد كامل الشناوي، وأحمد بهاء الدين.

8)    أول مؤسسة صحفية عملت بها؟
روزاليوسف هي التي انتميت إليها ومازلت.

9)    الصعوبات التي واجهتك في بداياتك؟
واجهتني بعض الصعوبات في النشر، وسخافة بعض الذين يسبقونني في العمر، والحسد حين يكون الإنسان أسلوبه أجمل من أسلوب رئيسه ... لكن هذه الصعوبات استطعت تجاوزها مثل فرس يقفز من فوق المتاريس.

10)                      شعورك عندما نشر اسم مفيد فوزي لأول مرة على صفحات الجرائد؟
اشتريت الجرائد وركبت الترماي وكنت أقرأ وأريد أن ينظر على اسمي من كان يجلس بجانبي لكنه لم ينظر فحزنت أنه لم ينظر ويقرأ اسمي على أول ما نشر لي.. تخيلت حينها أن كل من بالترماي عندهم فكرة أنني أنا كاتب هذا الموضوع لكن لم يهتم منهم أحد.

11)                      ومتى كان ميلادك الحقيقي؟
عندما عينت في 1 يناير سنة 1957م في روزا اليوسف بمرتب 18جنيه و22قرش والذي عينني هو إحسان عبد القدوس، والتي وافقت على تعييني هي السيدة فاطمة اليوسف، ومن رحب بتعييني فيها هو أحمد بهاء الدين، حينما عينت في ذلك الوقت اعتبرت أن هذا هو أكبر ميلاد حقيقي لي.

12)                      أيهما أقرب إليك كتابة المقال أم الحوار الصحفي؟
كلاهما صعب .. والصحافة أو الكتابة كما قرأت من قبل هي من أصعب المهن باستثناء مهنة صيد التماسيح.
13)                      أيهما أيسر بالنسبة لك أن تَسأل (بفتح التاء) أم أن تُسأل (بضم التاء)؟

أن أُسأل (بضم التاء) أسهل من أن أَسأل (بفتح التاء)؛ لأنني حين أُسأل أجيب عن السؤال، وأملك التهرب، وأملك الإجابة الصادقة، وكذلك أملك الكذب المنمق.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.