أعلان الهيدر

تلخيص قصةٌ رحلات جليفر


تلخيص قصةٌ رحلات جليفر
تلخيص قصةٌ رحلات جليفر
رحلات جلفر :
عمل أدبي ساخر شهير في الأدب الإنجليزي. وهي قصةٌ محببة لدى الأطفال.
 وقد نشرت هذه القصة في لندن عام 1726م تحت اسم لميل جلفر ، وهو جراح في سفينة وقبطان فيما بعد. وقد ظهر أن جوناثان سويفت الفكه والكاهن الكبير في كاتدرائية سانت باتريك في دبلن (أيرلندا) هو كاتب الرواية.
أراد سويفت أن يسخر من أصحاب المناصب العالية. لكن الحكاية كانت مثيرة إلى حدٍّ جعل الناس، الذين قصد سويفت مهاجمتهم، عاجزين عن إدراك معناها في بداية الأمر. وبعدما يقرب من ثمانين عاماً، نشر رسَّام من جلاسجو الجزءين الأول والثاني في نسخة معدَّلة للأطفال. وقد أصبحت هذه النسخة إحدى كتب الحكايات التراثية. ويستمتع العديد من الكبار بقراءة القصة الأصليَّة في نسختها الكاملة.
ملخص القصة  
يصف الدكتور جلفر في الكتاب مغامراته المثيرة في بلاد بعيدة.
الجزء الأول: الرحلة إلى بلاد الأقزام
 وتبدأ القصة بحطام سفينـته. ويسبح جلفر ، الناجي الوحيد، إلى الشاطئ ويجد نفسه في ليليبُتْ، حيث لا يتجاوز طول النَّاس هناك 15 سم. لكنَّ أهل ليليبتْ ينظرون لأنفسهم باعتداد كبير. وفي تصويره لوصف الإمبراطور لبلاده، يسخر سويفت من بلده ومن كل الناس الذين يُعجبون بأنفسهم إعجابًا زائدًا. وبعد مغامرات عديدة، يُغادر جلفر ليليبت.
الجزء الثاني:
وينتقل جلفر في الرحلة الثانية إلى بربدنج‌ناج  ، حيث الناس عمالقة عظام. ويصبح جلفر حيوانًا مدللاً لطفلة صغيرة عمرها تسع سنوات لايتعدى طولها 40 قدمًا، أي أنها قصيرةٌ بالنسبة لعمرها. ويمر جلفر بتجارب مفزعة في هذه البلاد.
الجزء الثالث:
ويصف الجزء الثالث من الكتاب رحلة جلفر إلى بلاد عجيبة عديدة.
الجزء الرابع:
ويحكي الجزء الرابع عن بلاد الهوينهنم، أي الخيول الحكيمة الناطقة.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.