أعلان الهيدر

الرئيسية فوائد العلاقة بين المدرسة والعائلة

فوائد العلاقة بين المدرسة والعائلة


فوائد العلاقة بين المدرسة والعائلة
فوائد العلاقة بين المدرسة والعائلة
 تقوم العلاقة بين المدرسة والعائلة على التكامل لتوفير ظروف النّجاح والتألّق والإبداع للطفل. والمقصود بالتكامل هنا، هو أنّ كل طرف منهما له دور معيّن يكمّل به دور الطرف الآخر، حتّى يتحقّق الهدف المنشود، ألا وهو الإحاطة بالطفل وتوفير المناخ الطيّب للنجاح. لذا فلكلّ طرف مسؤوليّة تجاه الآخر يجب الالتزام بها.
ويتجلّى دور كلّ واحد منهما فيما يلي:
1-  دور المدرسة تجاه الطفل والعائلة:
       إعلام العائلة بنتائج الأبناء.
       إعلام العائلة بما يطرأ على نتائج الأبناء أو سلوكهم.
       استدعاء الوليّ للتشاور معه وتوضيح بعض النقاط عند اللّزوم.
       تعديل سلوك التلميذ ومراقبته حتّى لا يجنح إلى الانحراف.
2-  دور العائلة تجاه الطفل والمدرسة:  
       مساعدة الأبناء على المراجعة وانجاز الفروض المنزليّة.
       الاعتناء بغذاء وصحّة الأبناء.
       متابعة نتائج الأبناء المدرسيّة.
       مراجعة معلم القسم من حين إلى آخر لمتابعة مردود الأبناء وسلوكهم.
       المساهمة في تطوير الحياة المدرسيّة بالتعليق على النقائص إن وجدت واقتراح حلول بديلة.
       المساهمة في الرقيّ بالمستوى المعرفيّ والصحّي للمدرسة من خلال المساهمة في المشاريع والإصلاحات التي تحتاجها المدرسة.
       توفير وسائل المعرفة.
       الحرص على مراقبة تنظيم الطفل لأوقات فراغه.
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.