أعلان الهيدر

الرئيسية الأمراض المعدية :ديدان البطن-أنواعها و آثارها على صحة الإنسان

الأمراض المعدية :ديدان البطن-أنواعها و آثارها على صحة الإنسان


الأمراض المعدية :ديدان البطن-أنواعها و آثارها على صحة الإنسان
الأمراض المعدية :ديدان البطن-أنواعها و آثارها على صحة الإنسان
التيفوئيد: التهاب يُصيب الأمعاء، تسببه فصيلة من الميكروبات تدعى فصيلة السالمونيلا، وأكثر الإصابات تحدث لدى الأطفال بكثرة. وحمى التيفوئيد تنتقل من البراز إلى الفم بواسطة المأكولات والمياه الملوثة. وأكثر الأطعمة تعرضاً للتلوث بالميكروب: اللبن، الخضروات كالخس والفجل.
الأمراض الفيروسية الميكروبية. الفطرية
الإسكارس: مرض تسببه دودة الإسكارس أو الدودة المستديرة. وهي دودة اسطوانية يتراوح طولها بين 20 سم و 30 سم، وهي بيضاء اللون أو حمراء، تنتقل من البراز إلى الفم عبر الأطعمة الملوثة وعند ابتلاع البويضة تفقس منها الديدان الصغيرة وتتخذ طريقها في مجرى الدم إلى الرئتين مسببة نزلة صدرية أو سعالاً ناشفاً كما قد تدخل فتحات الأعضاء المتصلة بالجهاز الهضمي مثل قناة الصفراء فتسدها.
وفي أحيان كثيرة يسبب تكاثر هذه الديدان في الأمعاء تلبكاً وسوء هضم.
الدودة الوحيدة: مرض تسببه ديدان طويلة يصل طول الدودة الواحدة إلى بضعة أمتار، تستقر في الأمعاء الدقيقة وتشارك الإنسان بغذائه، يصاب الناس بهذه الدودة بسبب تناول لحوم البقر أو الخنازير غير الناضجة فعندما يتبرز الشخص المصاب تعلق البويضات بالأعشاب وحين يتناولها الحيوان يذوب جدار البويضات داخل معدته وتخرج منها أجنة تخترق جدار الأمعاء والخطر الأكبر يحصل عندما تدخل الأكياس الغشائية الحاوية على الديدان الصغيرة إلى دماغ الإنسان.
البلهارسيا: ينشأ هذا المرض بسبب نوع من الديدان تتسرب إلى مجاري الدم فتستقر في الوريد البابي الذي يوصل الكبد بالأمعاء، ثم تنتقل هذه الديدان إلى الأوردة الرفيعة في أغشية الأمعاء أو إلى أغشية المثانة، ثم لا تلبث أن تضع بويضات دقيقة مزودة بشوكات حادة تمزق الأغشية عند مرورها من خلالها.
يشيع هذا المرض في إفريقيا والشرق الأوسط وبعض مناطق أمريكا اللاتينية.
الأنكلستوما: مرض تسببه ديدان صغيرة يطلق عليها اسم «الأنكلستوما»، تتعلق بجدران الأمعاء الدقيقة وتعيش على امتصاص الدم.
الكوليرا: مرض تسبب في إحداثه جراثيم ينتشر في المناطق المختلفة والدافئة من العالم وينتقل بواسطة الأغذية الملوثة بالجراثيم، تستمر فترة حضانة المرض لمدة تتراوح بين يوم واحد وخمسة أيام. يحدث بعدها إسهال شديد، يكون البراز مائياً شبيهاً بلون الأرز، قد تحدث الوفاة أن لم يبادر إلى إعطاء المريض كمية كبيرة من السوائل لتعويض النقص الحاد لديه، إضافة إلى إتباع الإرشادات الطبية

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.