أعلان الهيدر

الرئيسية آيات و أحاديث حول الماء

آيات و أحاديث حول الماء


آيات و أحاديث حول الماء
آيات و أحاديث حول الماء
أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ ﴿٢٢ البقرة﴾
وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ﴿١٦٤ البقرة﴾
فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴿٤٣ النساء﴾
فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴿٦ المائدة﴾
وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ ﴿٩٩ الأنعام﴾
وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ﴿١١ الأنفال﴾
أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا ﴿١٧ الرعد﴾
مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَىٰ مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ ﴿١٦ ابراهيم﴾
وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ ﴿٣٢ ابراهيم﴾
وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً ﴿٢٢ الحجر﴾
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ ﴿١٠ النحل﴾
وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ﴿٦٥ النحل﴾
وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّىٰ ﴿٥٣ طه﴾
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً ﴿٦٣ الحج﴾
أأنه نهى عن أن يبال فى الماء الراكد " رواه مسلم
وفى حديث آخر عن جابر أيضاً رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" نهى أن يبال فى الماء الجارى " رواه الطبرانى
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومن هذا نستخلص أن على كل مسلم ومسلمة ، أن يتقى الله وأن ينفذ ما أمر به - سبحانه - بالمحافظة على الماء طاهراً نظيفاً ، ولكى يحقق ذلك عليه :
* ألا يتبول ولا يتبرز فى الماء أو على ضفاف الأنهار والترع .
* ألا يلقى القاذورات فى الماء .
* ألا يلقى الحيوانات الميتة فى الماء كما نرى فى بعض الأماكن .
ويجب أن ننبه إلى أن كل من يحاول تلويث المياه هو خارج عن طاعة الله ، مستحق لعقابه لأنه : لا ضرر ولا ضرار فى الإسلام .
أحاديث شيعية حول المحافظة على الماء:

*قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) :اذا شرب أحدكم الماء فقال : بسم الله ..ثم قطعه فقال: الحمد لله، ثم شرب فقال :بسم الله .. ثم قطعه فقال: الحمد لله، ثم شرب فقال: بسم الله .. ثم قطعه فقال : الحمد لله ، سبح ذلك الماء له ما دام في بطنه إلى أن يخرج).
*عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن الرجل يشرب الماء بالنفس الواحد قال : يكره ذلك و ذاك شرب الهيم.. قلت : و ماالهيم؟!.. قال: الابل
*عن أبي عبد الله(ع): شرب الماء من قيام بالنهار أقوى و أصح للبدن).
*عن جراح المدايني قال: كره أبو عبد الله (ع) أن يأكل الرجل بشماله، أو يشرب بها ، أويتناول بها.
*قال أبو عبد الله(ع): اذا رأيت أن تشرب الماء بالليل فحرك الإناء، و قل: يا ماء زمزم و الفرات.. يقرآنك السلام.
*قال أمير المؤمنين(ع): الماء سيد الشراب في الدنيا و الآخرة.
*قال رسول الله(ص): ماء زمزم دواء مما شرب له)
*قال النبي(ص): أفضل الصدقة الماء
النهي عن الإسراف في استعمال الماء
لقد حث الإسلام على القصد والاعتدال في جميع الأمور وظهر ذلك في نصوص قرآنية وأحاديث نبوية كثيرة, كما نهى عن الإسراف بجميع أشكاله.
قال تعالى : (يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين ) "الأعراف: 31". ويكفي من ذم المسرفين أن الله تعالى لا يحبهم.
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم أول من دعا الناس إلى عدم الإسراف في الماء حيث قال: [ كلوا واشربوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة] رواه النسائي وابن ماجة .
وقلة الماء مع إحكام الغسل سنة, وقد كان النبي صلى اللّه عليه وسلم الأسوة الحسنى والقدوة المثلى في مجال المحافظة على الماء من الضياع هدرا. فقد أخرج مسلم من حديث أنس رضي اللّه عنه: «كان النبي صلى اللّه عليه وسلم يتوضأ بالمد، ويغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد».
والرسول صلى اللّه عليه وسلم أول من دعا الناس إلى عدم الإسراف في استهلاك الماء، فقال: «كلوا واشربوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة» بل إنه صلى اللّه عليه وسلم نهى عن الإسراف في استخدام الماء في أغراض الوضوء أو الاغتسال، فقد روى عبد اللّه بن عمر أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم مر بسعد بن أبي وقاص، وهو يتوضأ، فقال: ما هذا الإسراف؟ فقال: أفي الوضوء إسراف؟ فقال: نعم، وان كنت على نهر جار»
وقد طبق الرسول صلى اللّه عليه وسلم ما نهى عنه على نفسه وعلى أهل بيته.. فعن عبد اللّه بن زيد أن النبي صلى اللّه عليه وسلم توضأ بثلثي مد» , وقد روى عن عائشة أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى اللّه عليه وسلم من إناء واحد يسع ثلاثة أمداد، أو قريبا من ذلك.
تطبيقات عملية
واعتماداً على التوصيات الفقهية التي تفيد بأن مداً واحداً من الماء هو ما يلزم للوضوء والمد يساوي تقريبا 1.5 ليتر من الماء فإنه يقدر بأن حوالي عشرة لترات من المياه تذهب هدراً في كل وضوء يتم بفتح المياه بشكل متواصل علماً أن صنبور مفتوح بنسبة 50% يصرف 4 ليتر في كل دقيقة ...
ومن أهم قواعد ترشيد الاستهلاك أثناء الوضوء و الغُسل الشرعي:
* فتح الصنبور ربع فتحة أو أقل أثناء الوضوء في المنزل أو المسجد .
* الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم بالوضوء بكمية قليلة من المياه قدر الإمكان.
* عدم ترك صنبور دورة المياه مفتوحاً حفاظاً على المياه .
* الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم أثناء أداء الغُسل و التقليل من استهلاك المياه قدر المستطاع.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.