أعلان الهيدر

الرئيسية الأديب أحمد فارس الشدياق

الأديب أحمد فارس الشدياق


 الأديب أحمد فارس الشدياق
 الأديب أحمد فارس الشدياق
لقد تجمعت للشدياق صفات عديدة جعلته من أكبر الرواد في تاريخ النثر الحديث وهي:
1- ثقافته العربية الإسلامية المتنوعة ، والتي طعّمها بألوان مختلفة من ثقافات العصر الجديدة.
2- أسفاره الواسعة، ومخالطته للأدباء والعلماء.
3- عمله في الصحافة.
4- تعدد اللغات التي يحسنها( الفارسية، والتركية، والإنجليزية، والفرنسية).
5- تجربته الإنسانية وقدرته الذهنية على الوعي بهذه التجربة والنفوذ إلى معانيها، وجرأته على تحليلها والخروج بها على الناس.
6-  نشر مصادر التراث الأدبي المخبوء، عن طريق مطبعة الأستانة.
مظاهر تطور النثر على يد الشدياق:
1- تخلص النثر من قيود الزخارف البديعية التي كانت شائعة في كتابات العصر.
2- قدرة النثر على مخاطبة الإنسان العربي في مجتمعه الحديث، وعلى التعبير عن همومه ومطامحه وقضاياه.
3- الابتكار والتوليد الفني.
4- التعبير السهل ، والفكرة الواضحة المحددة.
5-  ارتباط النثر الدائم بوقائع الحياة الجارية وملابستها المتجددة.
6-  وضع مصطلحات لغوية صالحة نقل بها الفكر العربي الحديث وأدبه نقلة واسعة إلى مدارج الحضارة الحديثة، ومن هذه المصطلحات على سبيل المثال: (المؤتمر، البرق، البريد، الأسطول، الأزمة، الحافلة..)
من مؤلفاته:
سر الليال في القلب والإبدال.
الجاسوس على القاموس.
منتهى العجب في خصائص لغة العرب.
خبرية أسعد الشدياق.
الساق على الساق فيما هو الفارياق.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Fourni par Blogger.