معاني المزيد:الثّانية شعب علمية و اقتصادية

الأستاذ : عمارة عيسى

معهد ابن الهيثم مطماطة الجديدة

معاني المزيد

الثّانية شعب علمية و اقتصادية

التشخيص:اذكر جذور الكلمات المسطرة

ثم جاء الدجى ...فامســــــــــــيت أورا            قا بدادا من ذابلات الــــــــورود

و ضبابا من الشجى يتلاشـــــــــــــــى            بين هول الدجى و صمت الوجود

و انقضى الفجر ... فانحدرت من الافــــــــــــــــق ترابا إلى صميم الــــــــــوادي

                                                         الشابي

الاستكشاف

اختر من الاوزان و المعاني الواردة بالمصفوفتين ما يناسب الافعال المسطرة في النص

الاوزان : ( أفعل/ فاعل/ تفعّل / تفاعل/ افتعل / انفعل / افعلّ /استفعل / افعال / افعوعل)

المعاني :(اختصار عبارة /المبالغة/ التعدية و الجعلية /الاتجاه في المكان /الاتخاذ /بذل الجهد(

حدثنا عيسى بن هشام قال : لما قفلت من اليمن و هممت بالوطن ضمّ إلينا رفيق رحله فترافقنا ثلاثة أيام حتى جذبني نجد و ألتقمني وهد فصعّدت و صوّب و شرّقت و غرّب فغادرني بعده أقاسي بعده و كنت فارقته ذا شارة و جمال و هيئة و كمال و ضرب الدهر بنا ضروبه و أنا أتمثّله في كلّ وقت و أتذكّره في كل لمحة و لا أظنّ أنّ الدهر يسعدني به و يسعفني فيه حتى أتيت شيراز فبينا أنا يوما في حجرتي اذا دخل كهل قد غبّر وجهه الفقر و استنزف ماءه الدهر و أمال قناعته السقم و قلّم أظافره العدم بوجه أكسف من باله و زي أوحش من حاله ...و سلّم فأزدرنه عيني لكنّي أحببته فقال اللهمّ اجعلنا خيرا مما يظنّ بنا فبسطت له أسرّة وجهي و فتّقت له سمعي و قلت له : إيه فقال : قد أرضعتك ثدي حرمة و شاركتك عنان عصمة فقلت أي الطريق شدّنا في قرن قال طريق اليمن قال عيسى بن هشام أنت أبو الفتح الاسكندري فقال أنا ذاك فقلت شدّ ما هزلت بعدي و حلت عن عهدي فانفض اليّا جملة حالك و سبب اختلالك فقال تزوّجت خضراء دمنة و شقيت منها بابنة فأنا منها في محنة قد أكلت حريبتي و أراقت ماء شبيبتي فقلت هلاّ سرّحت و استرحت

                                                       المقامة الشيرازية ( بديع الزمان(

الفعل   الوزن معنى الوزن المزيد( استعن بالجدول 274من الكتاب المدرسي(

ترافقنا          

شرّقت         

اقاسي          

أتمثّل           

يسعد /اسعد             

عبّر             

سلّم             

يسطت                   

شاركت                 

تزوّجت                 

بناء التعلّم

1)      استخرج كلّ فعل مزيد و بيّن وزنه و معناه في ما يلي

قال بعضهم لبشّار ما أذهب الله بصر مؤمن إلا عوّضه خيرا منه فبم عوّضك  ؟ قال بعدم رؤية الثقلاء أمثالك

..............................................................................................................................................................................................................................................................................

2)      استخرج من النّص الافعال المزيدة حسب المعنى و الوزن المطلوبين

في الاصقاع الشمالية بالقرب من القطب يشتد الزمهرير و يتجمّد الماء في البحار و يتكاثر الجليد فلا يدع مجالا لمحراث حارث و لا نهجا لسالك ..هناك سهول مترامية الاطراف قد تراكمت فوقها الثلوج فامتلأت أرجاؤها فلا تقع العين الا على مثل ملاءة بيضاء تتلالأ يسكنها قوم يسمّون أنفسهم الرّجال يعتمدون على أنفسهم و يتناولون طعامهم بعرق جبينهم قد أرشدنهم الحاجة الحاجة الى ضروب الحيل و طرق العمل غالبهم الجوع فغلبوه و استوقفهم العاجل فطردوه فلقد سخّر الله لهم البحر ليأكلوا منه و هم قوم أشداء و وجوههم مستديرة ركّبت فيها انوف عريضة و من عاداتهم في التحية عندما يلتقي الرجل بأخيه لا يتصافحان بل يحكّ كلاهما أنفه بأنف صاحبه في رفق لكنّهم تناسوا هذه العادة المضحكة فلا ترى الان الا عند الصبيان و لهم لغة مستقلّة كلماتها قليلة لكنّها كثيرة المعنى فق تغنّى الكلمة على خمس عشرة كلمة من اللغات الاخرى و هم بحكم التطوّر تتزايد مفرداتها باستمرار

                                                            عن المطالعة المصرية

•       على وزن تفاعل و افاد معن التظاهر..................

•       على وزن تفعّل دلّ على وقوع الفعل تدريجيا ......................

•       على وزن تفاعل دلّ على حصول الفعل بصورة متتالية ....................

•       على وزن تفاعل و دل على معنى المشاركة ........

•       على وزن أفعل و دلّ على معنى التعدية ...............

•       على وزن فاعل و دلّ على معنى المشاركة

3)      اعد الكلمات المحذوفة الى القصيدة و بين وزنها و المعنى الذي دلّت عليه ( ردّدت / داعب /غازلت /تناجي / يقبّل(

اذا ................الماء ظلّ الشجر       و.................السحب ضوء القمر

و................... الطير أنفاسها        خوافق بين الندى و الـــــــــــــــزهر

و ناحت مطوّقة بالــــــــــــــهوى        ..................الهديل و تشكو القدر

و مرّ على النهر ثغر النّــــــسيم        ..........................كلّ شراع عبر

و ..............الارض من ليلها       مفاتن مختـــــــــــــــــــــــــلفات الصّور

هناك صفصـــــــــافة في الدجى       كانّ الظـــــــــــــــــــــــلام بها ما شعر

 أخذت مكاني في ظلّـــــــــــــها        شريد الفؤاد كئيب النـــــــــــــــــــظر

                                           علي محمود طه

4)      عوّض ما ورد بين قوسين بفعل مزيد يناسبه و بيّن أوزانها ليعود النص التالى الى اصله

هذا هو الشاعر الذي ( يتظاهر الناس بجهله)( تفاعل)......................ه الناس في حياته و تعرفه عندما يودّع هذا العالم و يعود الى موطنه العلوي هذا الذي لا يطلب من البشر الا ابتسامة صغيرة و الذي ( تصعد انفاسه بصورة تدريجية ) (..........................).............................. أنفاسه و تملأ الفضاء اشباحا حيّة جميلة و الناس تبخل عليه بالخبز و المأوى فالى متى أيها الانسان الى متى ايّها الكون تقيم من الفخر بيوتا للذين جبلوا أديم التراب بالدماء و تعرض عن الذين يهبونك من محاسن أنفاسهم سلاما و وداعة ؟ و حتى متى ( تبالغ في تعظيم (.......................) ...................... القتلة و ( تتظاهر بالنسيان)(.........................)........................ رجلا يسكبون نور الاحداق في ظلمة الليل ( ليجعلوك تعلم)(.....................) .ليـ.................أن ترى بهاء النهار

جبران خليل جبران ( دمعة و ابتسامة)

لم يحتاج المتكلّم إلى أوزان المزيد

................................................................................................................................................................................................................................................................................

الامتداد

انتج فقرة  تتحدث فيها عن علاقتك بالعلم تستعمل فيها افعالا مزيدة على الاوزان التالية ( أفعل / فعّل / فاعل / تفاعل / تفعّل )

........................................................................................................................................

........................................................................................................................................

........................................................................................................................................