الموسيقى الأفريقية
الموسيقى
الأفريقية هو الموسيقى الأفارقة الذين يعيشون في حقل كبير من 50 دولة، ولكل منها منفصلة
التاريخ والثقافة واللغة، وجنوب الصحراء الكبرى. الأدوات الموسيقية هي جزء زولو هذه
الثقافة متعددة اللغات. الفرق الموسيقية باستخدام زولو الصكوك من عائلة وقرع. كل لاعب
الدرامز يستخدم أساليب خاصة لإنتاج أصوات الطبول، والتي تختلف عن غيرها. أجراس الحديد
هي أيضا آلة موسيقية شعبية جدا. تفاصيل من الموسيقى الأفريقية:
إيقاع حدته، تكرار للمبادئ الأساسية للموسيقى تشكيل. ليتميز الموسيقى
الأفريقية التي ايقاعات المعقدة التي تحدث concurrent تنفيذ الزخارف الإيقاعية المختلفة (متر
ومختلف يدق. يكرر باستمرار نفس الأنماط الإيقاعية للاختلافات الحد الأدنى ديناميات،
في نهاية يكمل صوت خشخيشات. إيقاعات أفريقية فمن الممكن وفي الفصول الدراسية. كل مجموعة
لديها وتيرة خاصة بها، و في كل مجموعة من المدربين، والجمع بين كافة المجموعات إلى
تكوين شكل (الشكل اليسار. عناصر من الموسيقى الأفريقية موجودة في موسيقى الجاز، الأمريكي
الروحية الموسيقى السوداء، والموسيقى الشعبية من البرازيل ومنطقة البحر الكاريبي الأمريكي
أساليب جديدة والشعبية (الراب والتكنو. أسلوب خاص يهز المنحدرين من الصخور.
جاز
بدأت
الإرهاصات الأولى لموسيقي الجاز تقريباً في منتصف القرن التاسع عشر، وفي نيو أورلينز
الواقعة على نهر المسسيبي الهاديء، حيث احتوت تلك المدينة في ذلك الوقت خليط من المهاجرين
الأسبان والإنجليز والفرنسيين يكونون معاً طبقة الأسياد حيث يمتلك كل منهم عدد وفيراً
من العبيد الذين يسخرونهم في جميع الأعمال وخاصة الزراعة.
و في
هذه الظروف التاريخية والسياسية والاجتماعية التي تزامنت مع إلغاء نظام الرق والعبودية
عام 1863 ونهاية الحرب الأهلية الأمريكية عام 1865 من جهة أخرى، وجد العبيد الزنوج
أنفسهم أحرار في مدينة نيو أورليانز التي تكثر فيها علب الليل وصالات الرقص الأوربي
مثل الفالس والبولكا التي تنتشر في كل أنحاء المدينة خصوصاً شارع رامبارت.
وهكذا
بدأت الموسيقي الأوربية رويداً رويداً تختلط بالايقاعات والألحان التي احتفظ بها الزنوج
وتوارثوها جيل بعد جيل لأنهم كانوا يرددونها أثناء العمل في حقول القطن وأثناء سمرهم
في ميدان الكونجو، كما أخذ الزنوج يستعدون هذه الإيقاعات من خلال صنع الطبول الضخمة
التي تسمى تام تام أو بامبولاس. وامتزجت تلك الألحان الأفريقية أيضاً بالألحان التي
تعلموها في الكنيسة الكاثوليكية والبروتستانية مع صرخات عذاب العبودية وتعبيرات روحهم
المكتئبة المتأثرة بالموسيقي الوثنية والموسيقا الأوروبية التي كانت منتشرة في ذلك
الوقت.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire