تاثير عصير البرتقال على نقص الكوليسترول
ازدياد
الكوليسترول أحد الأمراض التي تصيب العديد من الأفراد ، حصيلة تناول أغذية عالية
الكوليسترول ، الأمر الذي يقود إلى الإصابة بعدد من الأمراض التي ترتبط بالفؤاد .
الكوليسترول
حضور
معدلات الكوليسترول الصحي هام للوقاية من أمراض الفؤاد ، إضافة إلى ذلك أن تجنب
المأكولات عالية الكوليسترول تفيد أيضاً في صحة الفؤاد ، و يمكن أن تستفيد بإلحاق
أطعمة صحية محددة إلى الإطار الغذائي المخصص بك لضبط معدلات الكوليسترول في الدم ،
و على وجه الخصوص فإن شرب عصير البرتقال قد يترك تأثيره على معدلات الكوليسترول
الكلي ، الكوليسترول low-density
lipoprotein هو الكوليسترول السئ ، أو عالي الغزارة lipoprotein و هو الكوليسترول الجيد ، كما أن الدلائل
المرتبطة بالآثار المخصصة بنسبة الكوليسترول في الدم ليست قاطعة ، كما أن اعداد و
نوع عصير البرتقال لها نفوذ على الكوليسترول ، و إذا كنت تتكبد بالفعل من ازدياد
الكوليسترول ، قد يتأثر ذلك بدرجة شرب عصير البرتقال .
عصير
البرتقال و الكوليسترول
البحوث
السريرية مقيدة و توميء إلى أن شرب عصير البرتقال النظيف ، قد يخفض من معدلات
الكوليسترول نحو بعض الناس ، و حسب دراسة نشرت في إحدى المجلات في شهر أكتوبر 2010
، أن المجروحين بازدياد نسبة الكوليسترول في الدم ، قادرين على قلص معدلات
الكوليسترول من خلال استهلاك 750 ملليلتر كل يوم من عصير البرتقال لفترة 60 يوما ،
و هناك دراسة أخرى نشرت في مجلة تصلب الشرايين و تجلط الدم و بيولوجيا الأوعية
الدموية في شهر مارس 2004 ، انتهت بأن عصير البرتقال النظيف ينتج عنه قلص معدلات
الكوليسترول السئ LDL
ذلك مع صعود معدلات الكوليسترول الجيد .
عنصر
الستيرول في عصير البرتقال
مكونات
الاستيرولات أو phytosterols
، هي السيارات الطبيعية و المشتقة من النباتات التي تمنع امتصاص الكوليسترول في
الدم ، و استنادا لمعهد لينوس بولينج فإن هناك عدد من التجارب السريرية التي تختص
بها توميء إلى أن شرب عصير البرتقال مع و الاستيرولات النباتية المضافة ، يمكن أن
يفيد الجسد من خلال قلص معدلات الكولسترول المؤذي ، كما أن واحدة من تلك الدراسات
نشرت في تصلب الشرايين و تجلط الدم و بيولوجيا الأوعية الدموية في عام 2004 ، خلصت
إلى أنه خلافا لتناول عصير البرتقال العادي ، هناك نسق يتم فيه الالتزام لفترة
ثمانية أسابيع بتناول 2 غرام كل يوم من عصير البرتقال المقوى ستيرول النباتية ، و
ذلك النسق يسعى تناقص LDL
و معدلات الكوليسترول الكلي في الدم . Hypercholesterolemic
أقل ما يقال.
دراسات
عن عصير البرتقال
هناك
دراسة نشرت في عام 2010 في بحوث التغذية ، و دراسة أخرى في تصلب الشرايين و تجلط
الدم و بيولوجيا الأوعية الدموية في عام 2004 اختتمت ألى أن نفع عصير البرتقال
العادية أو فايتوستيرول المحصنة ناسبة للغاية لإعلاء معدلات الكوليسترول الجيد ،
بيد أن البحوث الأخرى التي نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية تشرين
الثاني 2000 ، خلصت إلى أن الاستهلاك 750 ملليلتر من عصير البرتقال العادي بصورة
يومية ، يحاول أن رفع معدلات الكوليسترول الجيد في الجسد ، و تكهن الباحثين بأنه
يرجح أن يكون الفلافونويدات المتواجدة في عصير البرتقال تتحمل مسئولية تهييج رفع
مستوى الكوليسترول الجيد.
أساليب
أخرى لتقليص الكوليسترول
أعمال
طفيفة أخرى قد تخفض الكولسترول ، و استنادا لمجلة ريدرز دايجست قد تبين أن هناك
بعض الأغذية تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ، و تشمل زيت الزيتون و
الشاي الأسود و القرفة و خبز الحبوب التامة و الأرز البنى و الشوفان و عصير التوت
البري و العسل ، و أيضاً لبن الصويا و اﻷفوكادو و عصير العنب .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire